
تأسيس شركة في دبي للأجانب يتطلب الالتزام بالشروط القانونية التي تضعها السلطات المحلية. ولكن بفضل الدعم الحكومي والتسهيلات التي تقدمها الحكومة، يعتبر تأسيس شركة في دبي خطوة ميسرة ومربحة للمستثمرين الراغبين في التوسع في أسواق الشرق الأوسط والخليج.
ضرائب تنافسية على الشركات: تطبق ضريبة الشركات بنسبة تنافسية، مع إعفاء أرباح الشركات الصغيرة والمتوسطة من الضرائب حتى حد معين
يعتمد رأس المال المطلوب على نوع الشركة والنشاط التجاري. بعض الأنشطة تتطلب رأس مال معيناً، ولكن في العديد من المناطق الحرة يمكن تأسيس الشركات برأس مال منخفض أو دون حد أدنى.
يجب تحديد النشاط بعناية لأن ذلك يؤثر في نوع السجل التجاري والخصائص القانونية للشركة.
الخدمات المالية: دبي تُعَدُّ مركزًا ماليًا إقليميًا وعالميًا، حيث تستضيف العديد من البنوك الدولية والمؤسسات المالية الكبرى.
حساب مصرفي: فتح حساب مصرفي للشركة يتطلب بعض الأوراق مثل عقد التأسيس والجوازات.
موقع استراتيجي عالمي: تربط دبي بين الأسواق الأوروبية والآسيوية والأفريقية، مما نور الامارات يمنح الشركات فرصًا كبيرة للتوسع
التأشيرات: التأشيرات الخاصة بالشركة (إذا كان هناك موظفون أجانب سيتم توظيفهم في الشركة).
بفضل هذه العوامل مجتمعة، تظل دبي خيارًا استراتيجيًا لتأسيس الشركات، حيث توفر بيئة مثالية تجمع بين التسهيلات المالية، والبنية التحتية المتطورة، والفرص الاقتصادية المتنوعة.
اختيار نوع الشركة بعناية: حدد نوع الشركة الأنسب لاحتياجاتك، سواء كانت في البر الرئيسي أو في إحدى المناطق الحرة.
هذه السياسة تساعد في تخفيض التكاليف التشغيلية وزيادة هامش الربح، مما يجعل الاستثمار في دبي خيارًا مربحًا.
أحد أبرز المزايا الضريبية في دبي هو عدم وجود ضريبة دخل على الأفراد أو الشركات. هذا يعني أن الشركات يمكنها الاستفادة من أرباحها بالكامل دون الحاجة إلى دفع جزء منها كضريبة نور للحكومة.
تستثمر الحكومة في تطوير بنية تحتية عالمية المستوى تشمل مراكز تجارية ومطارات وموانئ، مما يسهم في تسهيل العمليات التجارية واللوجستية.
البنية التحتية المتطورة: توفر دبي بنية تحتية متقدمة تشمل الموانئ والمطارات العالمية، مما يسهل حركة البضائع والخدمات.